أثنت الروائية أحلام مستغانمي على ثلة من الأقلام الأدبية الشابة الجزائرية معتبرة أنها أقلام مميّزة وواعدة، ويتعلق الأمر بالأستاذ بوداود عمير، عبد المنعم بن السائح، عبد الوهاب عيساوي، محمد بن زخروفة، منجية ابراهيم، نجم الدين سيدي عثمان، علي مغازي، اسماعيل يبرير، نسيبة عطاء الله، نبيل نوي، محمد جعفر، سفيان مخناش، محمد بومعراف، محمد رفيق طيبي، آمال بوشارب، سعيد خطيبي.
وكتبت الروائية على صفحتها الشخصية عبر “الفيس بوك” لم يحدث منذ سنوات أن دخلت أيّ معرض عربي للكتاب كقارئة، فما أكاد أجتاز باب المعرض حتى يتعرف عليّ أحدهم، وأثناء حديثي إليه والتقاطه صورة معي، يكون آخر قد تنبّه لوجودي، وهكذا تكبر الدائرة تدريجيا حتى أجدني منهمكة في توقيع الكتب والتقاط الصور، وينتهي بي الأمر إلى العودة أدراجي دون تحقيق أمنيتي في التجول بفضول ومتعة بين الكتب .
وأضافت، سبق أن قلت أثناء إطلاقي جائزة مالك حداد قبل عشرين سنة، أنّ تعداد الجزائريون يقارب الأربعين مليون نسمة وليس كثيرا علينا أن يظهر من بين كلّ مليون جزائري كاتب يكون قلم وصوت الملايين الصامتة .
صبرينة ك