اتهم حزب التجمع الوطني الديمقراطي، الذي يقوده الوزير الأول أحمد أويحيى، أطرافا بمحاولة استغلال صور تدفق الشباب على المركز الثقافي الفرنسي لتشويه صورة الجزائر، وأبرز الأرندي في بيان له أمس، أن “البعض زعموا بأن القضية تتعلق بالتأشيرة، إلا أن الحقيقة عكس ذلك كون الموضوع يتعلق بمسابقة تجرى كل سنة حول اختبار لغوي لتأكد من مستوى الطلبة الراغبين في متابعة الدراسات العليا الجامعية في فرنسا”،وأضاف المنشور، بأن “الأمر ليس قضية حراقة بل هو شباب جامعي باحث على العلم”، خاتما بالمثل: “أطلبوا العلم ولو في الصين”.
رزاقي جميلة