تم اليوم الثلاثاء رسميا تنصيب ابراهيم رئيسي رئيسا للجمهورية الاسلامية الايرانية، وسط تحديات داخلية وخارجية تنتظر الرئيس الجديد من بينها الأزمة الاقتصادية وجائحة كورونا والملف النووي المتعثر.
وبعد مصادقة المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على تنصيبه خلال حفل رسمي بثه التلفزيون الايراني على المباشر، قال ابراهيم رئيس في أول خطاب له “إن الانتخابات الأخيرة كانت رسالة من الشعب لتغيير الوضع الراهن، خاصة الظروف الاقتصادية”، مشيرا إلى أن ” الشعب يريد تحولا وتغييرا في البلاد”.وأوضح أن ” مواجهة عجز الميزانية والتضخم، واحتواء تفشي كورونا سيكونان أولويتين” لحكومته.