انهى عبد القادر بن صالح في مرسوم رئاسي مهام مديرة المدرسة الدولية الجزائرية بفرنسا، نادية مساسي، التي عرفت لدى الجزائريين
بقضية منع الصلاة داخل المدرسة، وطرد تلميذة بسبب أدائها الصلاة داخل المؤسسة التربوية، بحجة أن مكان أداء الصلاة هو البيت.
وأنهى رئيس الدولة مهام الأخيرة، في مرسوم رئاسي صادر بالعدد الأخير من الجريدة الرسمية، حيث تحدت الأخيرة حينها
الدبلوماسية الجزائرية بدعم من وزيرة التربية نورية بن غبريت، وأصرت على منع الصلاة داخل المدرسة بأي شكل من الأشكال.