أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم أن مسألة مشاركة الجيش الوطني الشعبي في عمليات عسكرية خارج التراب الوطني، في التعديل الدستوري المرتقب، ستكون تحت مظلة المنظمات الدولية و ضمن عمليات حفظ السلام، كما أنها ستكون مرتبطة بموافقة ثلثي أعضاء البرلمان.
رئيس الجمهورية: مسألة مشاركة الجيش الوطني الشعبي في عمليات عسكرية خارج التراب الوطني ستكون تحت مظلة المنظمات الدولية وضمن عمليات حفظ السلام
الرئيس تبون: “سيكون عندنا دستور واضح وشفاف ولجيشنا الحق في الاندماج مع قرارات الهيئات الدولية والإقليمية خوض مهام للسلام”.
تبون: الجيش الوطني الشعبي سبق له وفي مرات عديدة المشاركة في عمليات خارجية تحت الراية الأممية وفي حروب في إطار الدفاع العربي المشترك ، غير أنه” لم و لن يشارك أبدا في عمليات عدوان”.
الرئيس تبون: الكثير من النقاش دار حول هذه النقطة لكن ما غاب عنه هو أن الجيش لا يخرج إلا بإرادة ثلثي ممثلي الشعب وليس بقرار من الرئيس
رئيس الجمهورية: “من يقوم بتحريك هذا النقاش هم أطراف تدخلت فعليا في نزاعات خارجية و تعيب علينا اليوم تغيير عقيدتنا العسكرية”
رئيس الجمهورية: الانحرافات التي حصلت خلال النقاش حول مسودة تعديل الدستور كانت “متوقعة
رئيس الجمهورية: “الانحرافات التي حصلت خلال النقاش المفتوح حول التعديل الدستوري بخصوص ثوابت الأمة كانت متوقعة..سحابة صيف”
رئيس الجمهورية: مسألة الحفاظ على ثوابت الأمة ضمن التعديل المرتقب للقانون الأسمى للبلاد فصل فيها منذ البداية
رئيس الجمهورية:” وجدت نفسي محرجا من الحفاظ على الرزنامة التي وضعت في هذا الإطار في الوقت الذي كان فيه المواطن متخوفا من خطر فيروس كورونا..القرارات المصيرية من هذا النوع غير مرتبطة بوقت محدد”
رئيس الجمهورية:” كان مبرمجا في بداية الأمر عرض مشروع التعديل على البرلمان شهر جوان الجاري وإجراء الاستفتاء بعدها، غير أن المعطيات تغيرت بسبب الظروف الصحية التي عرفتها البلاد”
رئيس الجمهورية: المقترحات التي تواصل رئاسة الجمهورية في استلامها، بلغ عددها 1500 إلى غاية نهاية الشهر الجاري
بنظام الحكم المستقبلي الذي ستعتمده الجزائر..التوجه الحالي يسير نحو النظام شبه الرئاسي
رئيس الجمهورية: ” المهم هو الخروج من النظام الرئاسي الصلب”
الرئيس يدعو المؤسسات المتضررة إلى “النزاهة و الشفافية” في طلب الدعم
رئيس الجمهورية: المؤسسات الاقتصادية واصلت نشاطها طيلة فترة الحجر الصحي ولم تتوقف إلا بصفة جزئية إضافة إلى حيازتها على مخزونات تم بيعها خلال هذه الفترة
رئيس الجمهورية: القطاع الخاص الذي يشتكي من آثار تسريح 50 بالمئة من عماله عليه أن يثبت أنه سرح (مؤقتا) فعلا هؤلاء العمال ودفع أجورهم. و حينها سندرس حالته و نعوض خسائره”
رئيس الجمهورية: “من الناحية المالية، ليس هناك تأثير كبير لأننا أخذنا احتياطاتنا”
رئيس الجمهورية: “أكثر المتضررين من الوباء هم أصحاب المهن اليدوية والمهن الحرة مثل الحلاقين و النجارين و سائقي الأجرة لأنهم لا يملكون عادة ادخارا ماليا”
رئيس الجمهورية:” دعم الدولة لهذه الطبقة المتضررة سيصل إلى أبعد حد.. والدولة لن تتخلى عن الشباب البطال”
رئيس الجمهورية:” التضامن الوطني سيبقى ولن يضيع أحد”
رئيس الجمهورية: الأيام القليلة القادمة قد تعرف رفع تعليق النشاط عن بعض النشاطات التجارية”
رئيس الجمهورية:” بالنسبة للمؤسسات الاقتصادية ذات الحجم المعتبر فليس مقبولا أن يطلب البعض عفوا جبائيا لسنة كاملة بسبب شهرين أو ثلاثة من الحجر”
رئيس الجمهورية:” أكيد أننا سنساعد المؤسسات و لن ندعها تغرق لكن هذه المساعدة ستتم بعد الرقابة، و أكيد أنه بقدر ما تكون هناك مبالغة (في الشكوى) بقدر ما ينقص مستوى الاستجابة”
رئيس الجمهورية:” النقاش بخصوص الآثار الاقتصادية للجائحة لا يجب، في كل حال من الأحوال أن يصب في محاولة زعزعة الاستقرار العام”
رئيس الجمهورية:” المؤسسات الاقتصادية مدعوة إلى اللجوء إلى التأمين على المخاطر التي قد تعترضهم”
رئيس الجمهورية:” الأوان لم يحن بعد لفتح المجال الجوي”
رئيس الجمهورية:” الدولة مستعدة لتوفير كل الميزانية اللازمة للتكفل الصحي بالمواطنين “