أكدت حركة البناء الوطني حرصها على الالتزام بالحلول الدستورية للخروج من الأزمة والاستجابة لمطالب الشعب الجزائري.
وقال رئيس الحركة، عبد القادر بن قرينة، في منشور عبر صفحته على “فيسبوك”: الشعب الْيَوْمَ قال كلمته وأزال أسماء وكيانات ومازال بإمكاننا تجاوز الألغام التي تركها لنا بوتفليقة والتي كان الغرض منها هو الإيقاع بين معادلة الجيش شعب خاوة خاوة”
وقدم بن قرينة جملة من الاقتراحات للخروج من الأزمة والبقاء ضمن الحلول الدستورية و بنفس الوقت لمطالب الشعب، تثملت في “تقديم بن صالح عبد القادر رئيس مجلس الأمة استقالته لينوب عنه رجل ليس لديه خصومات مع الحراك الشعبي”.