استذكر وزير الشؤون الخارجية صبري بوقادوم التفجيرات النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية، مؤكدا أن أضرارها لا تزال متواصلة على البشر والبيئة.
وقال بوقادوم في تغريدة له على حسابه بموقع “تويتر”، إنه في مثل هذا اليوم من عام 1960 على الساعة 7:04 صباحا، قامت فرنسا الاستعمارية بأول تفجير نووي في منطقة رقان بالصحراء الجزائرية، في عملية سُميت بـ”الجربوع الأزرق”.
وأضاف بوقادوم أن قوة التفجير جاءت بقوة 70 كيلوطن، وهو ما يعادل من ثلاثة إلى أربعة أضعاف قنبلة هيروشيما، كان لهذا الانفجار تداعيات إشعاعية كارثية لا تزال أضرارها على السكان والبيئة قائمة إلى اليوم.