جريدة الجزائر اليومية الجزائرية
مقالات مشابهة
أكد المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أن التعديل الدستوري الذي تحضر له الجزائر يسير في اتجاه تعزيز وتعميق الديمقراطية، بالإضافة إلى إعطاء الشعب الكلمة الأولى والأخيرة في اختيار حكامه بواسطة إنتخابات نزيهة وحرة وشفافة وبكل سيادة، وأضاف أن المحك الأساسي يبقى في كيفية تجسيد النظام الديمقراطي وحقوق الإنسان على أرض الواقع، متعهدا بأن تجسيد ذلك سيكون بفتح المجال أمام حرية التعبير والتصدي لأي مساس أو انتهاك للحقوق الواردة في الدستور.
واعتبر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أن توسيع دائرة حقوق الإنسان وتحديد آليات التمتع بها هو من أهم ما يسعى إليه التعديل الدستوري المعروض على الاستفتاء الشعبي يوم الفاتح نوفمبر القادم، وفي بيان له بمناسبة إحياء اليوم العالمي للديمقراطية المصادف لـ 15 سبتمبر من كل سنة بتوصية من الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 2007، وأوضح المجلس أن من “أهم ما يسعى إليه التعديل الدستوري هو توسيع دائرة حقوق الإنسان وخاصة تحديد آليات التمتع بها وإجراءات محاربة انتهاكها”.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن التعديل الدستوري يسير في اتجاه تعزيز وتعميق الديمقراطية بإعطاء الشعب الكلمة الأولى والأخيرة في اختيار حكامه بواسطة انتخابات نزيهة وحرة وشفافة وبكل سيادة، وأضاف أن المحك الأساسي يبقى في كيفية تجسيد النظام الديمقراطي وحقوق الإنسان على أرض الواقع، والذي يكون بفتح المجال أمام حرية التعبير وتمكين المدافعين عن حقوق الإنسان من التصدي لأي مساس أو انتهاك للحقوق الواردة في الدستور.
وأوضح المجلس، أنه من أهم ما يسعى إليه التعديل الدستوري هو توسيع دائرة حقوق الإنسان وتحديد آليات التمتع بها ومحاربة انتهاكها، مضيفا أن التعديل الدستوري يسير في اتجاه تعزيز وتعميق الديمقراطية، إضافة إلى إعطاء الشعب الكلمة الأولى والأخيرة في اختيار حكامه بواسطة إنتخابات نزيهة وحرة وشفافة وبكل سيادة، وأضاف أن “المحك الأساسي يبقى في كيفية تجسيد النظام الديمقراطي وحقوق الإنسان على أرض الواقع”، متعهدا بأن تجسيد ذلك بفتح المجال أمام حرية التعبير والتصدي لأي مساس أو انتهاك للحقوق الواردة في الدستور.
رزاقي جميلة