ثمّنت جمعية العلماء المسلمين الحراك السلمي للشعب الجزائري، التواق للإصلاح والتغيير، وكذا كافة الأسلاك الأمنية على احترافيتها.ودعت الجمعية في بيان لها امس حول الأوضاع الوطنية الراهنة، السلطة إلى الإستجابة لمطالب الشعب الجزائري والإصغاء لرسالته المشروعة.وطالبت الجمعية بضرورة فتح حوار شامل يؤسس لمرحلة جديدة، عن طريق فتح الإعلام وإفساح مجال الحريات.