حرمت اللجنة الوزارية للفتوى بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف ، ما أسمته بـ”صناعة الإشاعة” و نشرها وتداولها، مشددة على أهمية استقاء المعلومات من مصادرها، ودعت المواطنين إلى التعامل مع الإشاعة بكل ما ينبغي من الحيطة والحذر، مؤكدة أنه “لا يجوز أن تنقل المعلومة إلا بعد التأكد من صحة صدورها من جهة مختصة موثوقة حرصا على عدم المساهمة في انتشار الإشاعة “.