أكدت الحكومة الصحراوية، أمس، أنّ “الارتباك يطبع دولة الاحتلال بعد تلقيها ضربات متواصلة على يد مقاتلي جيش التحرير الشعب الصحراوي”، مبرزة أن ما قام به الاحتلال بالكركرات “كان عملاً عدوانيًا مبيّتًا هدفه نسف جهود الأمين العام الأممي التي كانت ترمي إلى نزع فتيل التوتر وتهدئة الوضع في المنطقة”.