السبت , نوفمبر 23 2024
أخبار عاجلة
الرئيسية / الثقافة / فيما فاز من محمد بوثران وأمينة معنصري هذا العام: دعوة للمشاركة في جائزة الشاقة للإبداع العربي في دورتها الرابعة والعشرين

فيما فاز من محمد بوثران وأمينة معنصري هذا العام: دعوة للمشاركة في جائزة الشاقة للإبداع العربي في دورتها الرابعة والعشرين

أعلنت دائرة الثقافة بحكومة الشارقة، عن فتح ابواب الترشح في الدورة الرابعة والعشرين لجائزة الشارقة للإبداع العربي – الإصدار الأول-، والتي تخص المخطوطات المعَدَّة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة، ولم يسبق نشرها في كتاب، وذلك في المجالات الآتية: الشعر الفصيح (لا يقل عن 15 قصيدة)، القصة القصيرة (مجموعة قصصية لا تقل عن 12 قصة)، الرواية، النص المسرحي،  أدب الطفل، وتُخصص هذه الدورة لـ (القصة الموجَهة للطفل– من 6 إلى 8 سنوات)، كما يتم تغيير التخصص كل عام، النقد، ويخصص هذا العام لدراسة (تحولات النص الشعري)، كما يتم تغيير التخصص كل عام، حسب الموقع الرمسي للجائزة

المشاركة في المسابقة مفتوحة للجنسين، من مختلف الدول العربية بما فيها الجزائر، وتشمل حتى الكُتّاب المستعربين، على  أن لا يقل عمر المشارك عن 18 عاماً، ولا يتجاوز عمره 40 عاماً، كما يشترط أن تكون المشاركات باللغة العربية الفصحى، أما المادة المقدمة فهي العمل الأول للمؤلف، وألاّ تكون قد فازت في مسابقة مشابهة، أو قُدمت لنيل درجة جامعية، وألاّ يكون قد سبق نشرها في الصحف والدوريات، أو على المواقع الإلكترونية، وألا تقدم في ذات التوقيت لمسابقة أخرى، فضلا عن ذلك أن تراعِي المادة المقدمة القيم الدينية والأخلاقية.

يغلق باب قبول المشاركات في 31 أكتوبر المقبل، على أن تعلن النتائج في شهر جانفي من العام المقبل، وتوزع الجوائز أثناء ورشة الإبداع في أفريل، حيث يتم دعوة الفائزين بالمراكز الثلاثة الأوائل في كل حقل، لحضور مراسم توزيع الجوائز، والمشاركة في ورشة إبداعية علمية.

وتتكفل دائرة الثقافة في الشارقة بطباعة جميع الأعمال الفائزة بمراكز الجائزة، وتحتفظ لنفسها بحقوق الطبعة الأولى من هذه الأعمال.

وكان قد فاز كل من الشاعر الشاب محمد بوثران في مجال الشعر وأمينة معنصري في مجال الرواية بجائزة الشارقة للإبداع العربي الإصدار الأول في طبعتها الثالثة والعشرين.

وفاز الشاعر محمد بوثران بالجائزة الثانية عن مجموعته “كفن واحد، وأكثر من قبر” بينما فازت الكاتبة أمينة معنصري بالجائزة الثالثة عن روايتها “جوانفيل” ليكون أول تتويج للأدب الجزائري في مطلع السنة الجديدة، كما سبق لعدد من المبدعين أن توجوا بالجائزة على غرار محمود ابراقن الذي توج في أولى دوراتها سنة 1998 عن كتابه “هذه هي السينما”، يوسف بعلوج، إسماعيل يبرير في المسرح ومبروك دريدي في الرواية….

 

صبرينة ك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Watch Dragon ball super