كشف المدير العام للديوان الوطني للحج والعمرة، احمد سليماني لا يمكن تسقيف تكاليف العمرة لكونها تخضع لرغبات الزبون وطلباته وفق عدة معايير وأسس، على غرار تصنيف الفنادق وموقعها من الحرم، بالإضافة إلى الخدمات الإضافية التي يطلبها المعتمر ونوعية الغرف والفترة التي سيقضيها بالبقاع المقدسة والتي ستتزامن مع الشهر الفضيل مع إضافة تكاليف النقل.
وأوضح سليماني لدى نزوله أمس ضيفا على القناة الإذاعية الأولى اليوم أن فتح أبواب العمرة لا يجب حصره في شهر رمضان فقط بل سيبقى مفتوحا إلى غاية النصف من شهر شوال” وأن “التحدي الذي يجب رفعه حاليا هو إنجاح هذه العملية”.