جريدة الجزائر اليومية الجزائرية
مقالات مشابهة
يطالب المستفيدون عدل من وكالة بإرسال لجنة مراقبة المشاريع وتطبيق عقوبات ردعية على الشركات المنجزة، موضحين أن الورشة خالية على عروشها والحركة منعدمة فيها، وذلك منذ أشهر. وطالب سكان استكمال إنجاز سكاناتهم تهم برغم من الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد بسبب جائحة كورونا مؤكدين أنهم سئموا الانتظار و أن الكراء أثقل كاهلهم
مكتبو 1462 ينظمون تجمعا أمام مقر الوكالة
تجمع العديد من مكتتبي 1462 مسكن عدل عين المالحة أمام مقر وكالة عدل بسعيد حمدين، للمطالبة بتدخل المدير العام للوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره قصد الرفع من وتيرة أشغال الورشة وحل ملف جدار الدعم العالق والشروع في إنجاز المرافق والمدارس.
وأكد المكتتبون في رسالة لهم وجهوها للمدير العام للوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره محمد طارق بلعريبي أنه منذ تعيينه على رأس الوكالة استقبلهم ثلاث مرات في مقر عدل بسعيد حمدين بتواريخ :23 جانفي و 03 مارس و 14 مارس 2020 ومن خلال هاته الاجتماعات تطرقوا إلى المشاكل التي تعرقل إنهاء سكناتهم حيث طمأنهم بأن الأوضاع سوف تتحسن وأنكم سيقومون بزيارة للموقع برفقة ممثلي المكتتبين وكذلك الافراج عن الدراسة الخاصة بجدار الدعم إلا أنه في الواقع لا شيء تغيّر.
وذكروا أنهم من المكتتبين الأوائل في برنامج عدل 2013 حيث أن أغلب أرقامهم لا تتجاوز 6000 ويندرجون ضمن الدفعة الأولى التي استفاد أغلبها من سكناتهم مثل عين
البنيان وسيدي عبد الله، بينما نسبة الاشغال، بسحبهم، تقارب 70 بالمئة فقط في موقعهم.
وأشاروا إلى أن الأشعال حاليا شبه منعدمة رغم تصريح وزير السكن الذي طلب من الشركات المنجزة استئناف أشغال التهيئة الخارجية للمشاريع الجارية.
ودعوا محمد طارق بلعريبي إلى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من أجل تحقيق مطالبهم المتمثلة في حل ملف جدار دعم الجبل المقابل للسكنات، حيث يبلغ طوله حوالي 700 متر وارتفاعه حوالي 10 أمتار و الذي لم يشرع فيه بعد ولم يتم حتى اختيار الشركة المكلفة بإنجازه.
وطالبوا باستكمال الأشغال داخل العمارات وبناء العمارتين الأخيرتين التي لم تنجز بعد ومعطلة بسبب قناة الصرف الصحي الخاصة بحي مجاور والتي لم تحول منذ 5 أشهر، بالإضافة إلى تسريع أشغال التهيئة الخارجية حيث أنجز نصف جدران الدعم داخل الموقع فقط وتم الشروع في تركيب قنوات الصرف الصحي للعمارات الاولى فقط، في حين باقي أشغال التهيئة من غاز وكهرباء ومياه الشرب لم تجسد بعد.
المتحولون إلى صيغة “عدل كناب” مستاؤون
تجمع العديد من مكتتبي عدل 2002 /2001 و 2013 المحولون الى صيغة عدل كناب رغاية 2000أمام مقر وكالة عدل بسعيد حمدين، من أجل الإستفسار حول أسباب عدم إنطلاق أشغال التهيئة الخارجية للموقع، بالرغم من قرار وزارة السكن القاضي بضرورة استئناف أشغال التهيئة الخارجية.
وأكد المكتتبون الموجهون لموقع رغاية أنهم لم يتمكنوا لحد الساعة من معرفة أسباب عدم انطلاق أشغال التهيئة الخارجية التي كانت قد توقفت في وقت سابق بسبب جائحة كورونا، إلا أنهم تنفسوا الصعداء بعد قرار وزير السكن القاضي باستئناف أشغال التهيئة الخارجية بكل المواقع، إلا أنهم تفاجئوا من عدم انطلاقها في موقع رغاية،ودعا مكتتبو عدل كناب 2000 بموقع رغاية بالعاصمة النظر إلى الموقع الذي يتخبط في مشاكل إدارية وتقنية عديدة التي لم يجد لها الحلول إلى غاية يومنا هذا، مؤكدين أنه إلى حد الآن الموقع لم يشهد إعادة انطلاق أشغال التهيئة الخارجية، وهم منتظرون منذ سنوات وعودهم التي أصبحت وهمية و مجرد حبر على ورق.
وأشار المكتتبون أنهم قد لاحظوا أن أغلب الورشات في المواقع الأخرى أعيد فتحها والعمل فيها يسير بطريقة جيدة، متسائلين عن أسباب اهمال موقع عدل كناب رغاية 2000 سكن. مكتبي عدل 2 بالدويرة يطالبون باستناف أشغال التهيئة للخارجية
من جهتهم تجمع أيضا عديد من مكتتبي عدل2 الموجهين إلى موقع الدويرة site 1 بالعاصمة أمام مقر وكالة عدل بسعيد حمدين، من أجل الإستفسار حول أسباب عدم إنطلاق أشغال التهيئة الخارجية للموقع، بالرغم من قرار وزارة السكن القاضي بضرورة استئناف أشغال التهيئة الخارجية.
وأكد المكتتبون الموجهون لموقع الدويرة، الذين اجتمعوا باحترام كل قواعد صحة، أنهم لم يتمكنوا لحد الساعة من معرفة أسباب عدم انطلاق أشغال التهيئة الخارجية التي كانت قد توقفت في وقت سابق بسبب جائحة كورونا، إلا أنهم تنفسوا الصعداء بعد قرار وزير السكن القاضي باستئناف أشغال التهيئة الخارجية بكل المواقع، إلا أنهم تفاجؤوا من عدم انطلاقها في موقع الدويرة، مضيفين أنهم في انتظار مكالمة من أجل تحديد موعد مع مسؤولي عدل للإستفسار حول الوضع.
مكتبو “عدل 2” ببلدية برج البحري يطالبون بسكناتهم في أقرب وقت كما طرح مكتتبو “عدل 2″، الموجهين إلى موقع “فايزي” ببلدية برج البحري، الذين عبروا عن استيائهم من الوعود الكاذبة التي تلقوها طيلة السنتين الماضيتين، التي تعادل المدة المحددة لتسليم المشروع، موضحين من خلال الشكوى أنهم رغم حصولهم على شهادة ما قبل التخصيص في شهر أفريل 2018 غير أن نسبة أشغال موقع فايزي ضئيلة، حيث يشهد المشروع تأخرا كبيرا في إنجازه.
ف-س