اقترحت النقابة الوطنية للزوايا الأشراف جعل يوما وطنيا للحراك الشعبي، يتم الإحتفال به سنويا، تعبيرا عن التآخي وتضامن الشعب الجزائري
وقالت النقابة في منشور لها، “لا تزال المسيرات والحراك بالجزائر، يبهر العالم جمعا بسلميته، ويقتل غيظ من لا يريد الحِفظ والآمان للوطن والحمد لله، عرف الشعب الجزائري بوعيه الفكري وثقافته المسالمة، كيفية الحفاظ على وطنه ووطنيته، معتزا ومتفاخرا أمام أعين الأعداء، فالجزائر محروسة بإذن ربها ورجالها، وقد راسل النقيب الوطني عامر سليم بن سعد الحسنى، الجهات الوصية بجعل يوم وطني للحراك السلمي، يكون موافقا لبداية الحراك من كل سنة، يومٌ يعبر عن التآخي والترابط والسلم، ويترك أثره للعالم جمعا ودرسا، يتعلمه الغير”