يكرم الفرنسيون، اليوم الأحد، الرئيس السابق جاك شيراك الذي كان لأربعين عاما من أهم الشخصيات التي طبعت الحياة السياسية في بلدهم وتوفي الخميس عن عمر 86 عاما.
وينظم هذا التكريم الشعبي في مجمع ليزانفاليد في باريس، عشية يوم حداد وطني الاثنين ومراسم تأبين رسمية تحضرها شخصيات أجنبية عديدة.
وسيفتح المجمع الذي سيوضع نعش الرئيس الرحل في مدخل كاتدرائية سان لوي فيه، اعتبارا من الساعة 14:00 (12:00 بتوقيت جرينتش) الأحد. وقال صهره فريديريك سالا بارو لوكالة فرانس برس إن “كل الذين أحبوه يمكنهم القدوم”.