أكد الوزير الأول، وزير المالية، أيمن بن عبد الرحمان أن مظاهرات 17 أكتوبر 1961 بباريس “تدون يوما أسودا في سجلات الاحتلال” و”تترجم معنى تلاحم جاليتنا بالنسيج الوطني”.
وكتب أيمن بن عبد الرحمان أمس، على صفحته الرسمية بفايسبوك “نقف اليوم دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961, ستة عقود مرت على هذه المجزرة الشنيعة التي تدون يوما أسودا في سجلات الاحتلال, يوم لن يمحيه ماحي”.
وأضاف الوزير الأول أن هذه المظاهرات “تبقى راسخة في ذاكرتنا ومغروسة في وجدان أمتنا, لتترجم معنى تلاحم جاليتنا بالنسيج الوطني هذا هو تاريخ وطننا, فلنستلهم منه العبر وليكن نبراسا نضئ به درب النهوض ببلدنا المفدى عاشت الجزائر عزيزة أبية المجد والخلود لشهدائنا الأبرار”.
وذكر الوزير في منشور له: “نقف اليوم دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961 6 عقود مرت على هذه المجزرة الشنيعة التي تدون يوما أسودا في سجلات الاحتلال، يوم لن يمحيه ماحي”.
وتابع: “مظاهرات تبقى راسخة في ذاكرتنا ومغروسة في وجدان أمتنا، لتترجم معنى تلاحم جاليتنا بالنسيج الوطني هذا هو تاريخ وطننا، فلنستلهم منه العبر، وليكن نبراسا نضيء به درب النهوض ببلدنا المفدى”.
وتم أمس، بقصر الحكومة الوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961 بالعاصمة الفرنسية باريس.
وحضر هذه الوقفة إطارات وموظفي مصالح الوزير الأول ووزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية.
زينب. ب