تنطلق، اليوم ،أشغال الدورة الـ17 لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، بالجزائر العاصمة، في ظل عدة تحديات وتهديدات تواجه العالم الاسلامي، إلى جانب تصعيد خطير من قبل الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وتشهد الدورة التي تحمل شعار “العالم الإسلامي ورهانات العصرنة والتنمية”, مشاركة “كمية ونوعية”, من خلال حضور ممثلي أكثر من 35 برلمانا من بينهم 22 رئيس برلمان, مما يؤكد أن للجزائر “مكانة كبيرة في العلاقات الدولية سيما في العالم العربي والإسلامي أو حتى على الصعيد الدولي”, مثلما ذهب إليه عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد محمد يزيد بن حمودة.