كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عن حالة من البرودة والتوتر تسود العلاقة بين سيدتي البيت الأبيض، من دون توضيح السبب الحقيقي الكامن وراء هذا الخلاف.
وبحسب الصحيفة، فإن بعض المعلومات التي سربت في هذا السياق أكدت أن الخلاف ناجم عن نوع من “غيرة قاتلة” أو “نكد نسائي” بين السيدتين، خصوصا وأن إيفانكا تعتبر نفسها السيدة الأولى في البيت الأبيض.
وبعد انتشار هذه الأخبار الصحافية، سارع مسؤولو البيت الأبيض الى نفي هذه القصة جملة وتفصيلاً.
وفي سياق متصل، كانت المعلومات قد أشارت الى أن ميلانيا وبسبب انشغالها بدراسة ابنها بارون عمدت الى الاختفاء بعض الشيء عن وسائل الإعلام ما دفع بإيفانكا الى استغلال الفرصة للظهور في مناسبات كثيرة.