منحت الجنسية الجزائرية للكاتبة الفرنسية مونيك هيرفو التي ناضلت إلى جانب الجزائريين في سبيل استقلالهم، حسب ما ورد في المرسوم الرئاسي المنشور في الجريدة الرسمية الأخيرة رقم 73.
وأشار المرسوم الرئاسي الموقع في 5 ديسمبر 2018 أن المسماة مونيك هيرفو المولودة في 1929 بباريس، تتجنس بالجنسية الجزائرية ضمن شروط المادة 11 من الأمر 70-86 المؤرخ في 15 ديسمبر 1970 والمتضمن قانون الجنسية الجزائرية المعدل والمتمم.
وقد أقامت الكاتبة مع مجموعة من متطوعي الخدمة المدنية الدولية سنة 1959 بالحي القصديري لافولي بنانتير قصد التعرف على ظروف عيش آلاف الجزائريين.