تقرر ، رسميا تأجيل عملية إعادة الإسكان، التي كان مبرمجا لها في الجزائر العاصمة، يوم الفاتح من نوفمبر المقبل إلى منتصف الشهر.كشف والي العاصمة، عبد القادر صيودة بأنه لن تكون هناك عملية “ترحيل” يوم الفاتح من الشهر الداخل، وهي الأخبار التي ستنزل كالصاعقة على العائلات الجزائرية التي انتظرت كثيرا احتفالات اندلاع الثورة على أحر من الجمر من أجل الاستفادة من سكن لائق.
وأوضح الوالي، بأن السبب الرئيسي وراء قرار تأجيل عملية الترحيل، يرجع بدرجة أولى إلى عدم جاهزية السكنات الجديدة، عكس الولايات الأخرى التي ستلتزم بمواعيد إعادة الإسكان تزامنا واحتفالية اندلاع الثورة المجيدة.
وفي المقابل أكد ذات المتحدث، أن مصالحه ستستأنف عملية إعادة الإسكان منتصف شهر نوفمبر الداخل.