انطلقت حوالي العاشرة صباحا مسيرة منددة بالتدخل الأجنبي ومساندة للجيش الوطني الشعبي من مقر الإتحاد العام للعمال الجزائريين واتجهت نحو البريد المركزي مرورا بشارع حسيبة بن بوعلي.
ورفع المشاركون الأعلام الوطنية وكذلك شعارات مندةة بمحاولات تدخل البرلماني الأوروبي في الشؤون الجزائرية، بالإضافة إلى دعم إجراء الإنتخابات الرئاسية المقررة يوم 12 ديسمبر.