أعلنت الاتحادية الجزائرية للثقافة والفنون عن مشروع بيت الرواية الجزائرية، حيث قام الروائي سمير قسيمي بمجهود معتبر وهام بخصوص الفكرة و كيفية تجسيدها.
ويراد من “بيت الرواية” –حسب المشرفين على المبادرة- أن يكون بيتا الأدباء دون استثناء، بيت أهل السرد كلهم من (الرواية و القصة و النقد الأدبي للسرد وكتابة السيناريو و المسىرح … الخ).
وكان أول عمل في الأدب الجزائري ينحو نحوا روائيا هو “حكاية العشاق في الحب و الاشتياق” لصاحبه محمد بن إبراهيم سنة 1849م، تبعته محاولات أخرى في شكل رحلات ذات طابع قصصي منها “ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس ” سنوات (1852م، 1878م، 1902م)، تلتها نصوص أخرى….
ص ك