جريدة الجزائر اليومية الجزائرية
مقالات مشابهة
عاودت أسعار النفط الهبوط مع تجدد المخاوف احتمال أن تقود إجراءات عزل عام في أوروبا لإبطاء تعاف متوقع للطلب منتجات الوقود .
وقد افتتحت أسعار النفط بداية التعاملات الأسبوعية بتراجع وسط عودة المخاوف من بطء التعافي الاقتصادي العالمي, وانعكاسات سلبية لنمو الطلب على الخام, وعلى الرغم من وجود مؤشرات على تسارع عمليات توزيع اللقاحات عالميا, إلا أن عمليات التطعيم ما تزال بطيئة, وسط توزيع غير متكافئ للقاحات بين الدول ، و قد نزل برنت 34 سنتا ما يعادل 0.5% إلى 64.19 دولار للبرميل وفي التعاملات الآسيوية ، فقد الالم الأمدادار للبرميل وفي التعاملات الآسيوية ، فقد الخام الأمردادي تعاملات الآسيوية ، فقد الالم الأمدايكي تعاملات الآسيوية ، فقد الالم الأمدايكي 21 سالالام الأمدايكي. وهبط العقدان أكثر من ستة بالمائة الأسبوع الماضي.
وقال محللون إن “تمديد إجراءات العزل في ألمانيا والإغلاق الجزئي في فرنسا يستمران في الضغط على معنويات الاستهلاك في الاتحاد الأوروبي”, حيث تعتزم ألمانيا تمديد إجراءات العزل لاحتواء الإصابات بكوفيد -19 للشهر الخامس على التوالي وفقا لمسودة مقترح, بعدما فاقت الإصابات الجديدة مستويات تقول السلطات نها ستضغط كثيرا على المستشفيات ، كما أن فرنسا أعلنت الأسبوع الماضي عن غلق شامل بعض المناطق بسبب ادريتابت الأسبوع الماضي عن غلق شامل بعض المناطق بسبب ادريتابت الأسبوع الماضي.
ويأتي هبوط الأسعار كذلك, بعد إعلان السعودية عودة مصفاة تكرير نفط للعمل بعد ساعات قليلة من تعرضها لهجوم بطائرات مسيرة أطلقها الحوثيون, الجمعة الماضية, وانحسار المخاطر من تأثر إمدادات الوقود محليا أو دوليا.
وفي غضون ذلك, بدأت شركات طاقة أميركية استغلال الصعود السابق لأسعار النفط نتيجة التفاؤل بشأن عودة الطلب وأضافت أكبر عدد من الحفارات لاستخراج النفط منذ جانفي الماضي, في الأسبوع الماضي, حيث وقالت شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة في تقريرها الجمعة الماضية, إن عدد حفارات النفط والغاز وهو مؤشر أولي للإنتاج مستقبلا ، ارتفع بمقدار تسعة حفارات إلى 411 في الأسبوع الماضي وهو الأعلى منذ افيريل الماريل.
وزاد عدد الحفارات على مدار الأشهر السبعة الفائتة وزاد نحو 70% من مستواه المتدني في أوت عند 244 حفارا.
ر . خ / وكالات